" طفولتنا " والله زمان
اليوم على غير العادة سنبعد عن هموم الدنيا ونرجع لأيام زمان فكرينها ؟

كان الطفل لا يشتكي ولا يقول لأبوه أو أمه " عاوز لعبة " أو " عاوز اي باد ئاو أي فون " أو أو ...... .
والله كانوا متحملين وسكتين .
كانت الألعاب بسيطه وتخاطب العقل وتنمي الذكاء و إذا عقدنا مقارنة سريعة بين طفل زمان و طفل الآن ستلاحظون الإختلاف التام والواضح بين العقل وطريقة التفكير والوعي .
طفل زمان كان بيفكر سعيد ويشغل عقله في كل حاجة أما طفل الآن غبي فعلا غبي وجاهل كل ما يهمه اللعب والتليفزيون فقط بدون أي هدف في حياته .