Published On:2014/12/28
Posted by alialsayed
بالصور للغش وسائل أخرى في تايلاند
الغش في الامتحانات من اكثر ما يجده صعوبة حتى أصعب من المذاكرة نفسها، فقد وضعت تايلاند شعار "لا للغش" هذا العام بعدما أصبح الغش ظاهرة في كل مدارسها.
ولكن السؤال الأهم من يملك روح المخاطرة للحصول على ما يريد هذا هو الأهم؟
الجميع في تايلاند مستعد ليوم الامتحان ولكن هذه المرة يظهر بعض الاشخاص باستعداد مختلف للامتحان فيظهر في الصورة ادناه احد الطلاب الذي وجد احدى الطرق الاكثر ذكاء ليجد مخرج للمأزق.
كل هذا ما دفع الحكومة التايلاندية لايجاد حل قد يكون فعال للحد من الغش. فابتكر احدهم طريقة جديدة وهي وضع حوائل على رؤوس الطلبة لئلا يغش الطلاب.
ولكن السؤال الاهم هل ستفيد هذه الفكرة أو ستأتي بالمرجو منها؟
وقد نجد أن الطرق المتعارف عليها لدينا هنا هو اصطحاب الأجهزة الجوالة بها بعض الإجابات أو حتى عن طريق الإتصال بالانترنت أو في بعض الأحيان عن طريق قصاصات من الورق لأو أي كان من طرق الغش المتعارف عليها.
واليكم بعض من هذه الصور:
ولكن بعد نشر هذه الصورة ظهر سيل من التعليقات السلبية وردود الفعل المحلية والدولية في استهزاء بهذه الوسيلة التي جعلت من الطلاب أضحوكة. وعليها نشرت Kasetsart University توضيحا حول هذه الصورة في Bangkok Post وقالت فيه أن الطلاب رحبوا به الفكرة كثيرا وكانوا سعداء بتجريبها دون اجبار احد على ارتدائها. وهو ما دفع الجامعة لتقديم اعتذار بشأن الامر. بعدما قال البعض أن هذا فيه اذلال للطلاب حيث ان ليس جميع الطلاب لديهم نيه الغش.
وهنا تظهر صورة اخرى لطرق مكافحة الغش قد تكون اكثر امانا من سابقتها.
فهنا يظهر الطلاب مرتدين صناديق من الكرتون على رؤوسهم ولعلها افضل فمهما حاول الطالب لفت رأسه للغش لن يفلح أبدا.
أما هذا الذي الذي استطاع خداع المراقب فقد نجح بالفعل للإفلات من أعين المراقب ولكن لم يفلت من أعين عدسات زملائه.
ولكن السؤال الأهم من يملك روح المخاطرة للحصول على ما يريد هذا هو الأهم؟
الجميع في تايلاند مستعد ليوم الامتحان ولكن هذه المرة يظهر بعض الاشخاص باستعداد مختلف للامتحان فيظهر في الصورة ادناه احد الطلاب الذي وجد احدى الطرق الاكثر ذكاء ليجد مخرج للمأزق.
كل هذا ما دفع الحكومة التايلاندية لايجاد حل قد يكون فعال للحد من الغش. فابتكر احدهم طريقة جديدة وهي وضع حوائل على رؤوس الطلبة لئلا يغش الطلاب.
ولكن السؤال الاهم هل ستفيد هذه الفكرة أو ستأتي بالمرجو منها؟
وقد نجد أن الطرق المتعارف عليها لدينا هنا هو اصطحاب الأجهزة الجوالة بها بعض الإجابات أو حتى عن طريق الإتصال بالانترنت أو في بعض الأحيان عن طريق قصاصات من الورق لأو أي كان من طرق الغش المتعارف عليها.
واليكم بعض من هذه الصور:
ولكن بعد نشر هذه الصورة ظهر سيل من التعليقات السلبية وردود الفعل المحلية والدولية في استهزاء بهذه الوسيلة التي جعلت من الطلاب أضحوكة. وعليها نشرت Kasetsart University توضيحا حول هذه الصورة في Bangkok Post وقالت فيه أن الطلاب رحبوا به الفكرة كثيرا وكانوا سعداء بتجريبها دون اجبار احد على ارتدائها. وهو ما دفع الجامعة لتقديم اعتذار بشأن الامر. بعدما قال البعض أن هذا فيه اذلال للطلاب حيث ان ليس جميع الطلاب لديهم نيه الغش.
وهنا تظهر صورة اخرى لطرق مكافحة الغش قد تكون اكثر امانا من سابقتها.
فهنا يظهر الطلاب مرتدين صناديق من الكرتون على رؤوسهم ولعلها افضل فمهما حاول الطالب لفت رأسه للغش لن يفلح أبدا.
أما هذا الذي الذي استطاع خداع المراقب فقد نجح بالفعل للإفلات من أعين المراقب ولكن لم يفلت من أعين عدسات زملائه.